لقجع والناصيري باعا الوهم لجمهور الوداد
الرباط اليوم
قرار الكاف و قبله قرار الطاس ماجابش غير الهزيمة ديال الوداد اللي كانت منتظرة حيت الوداد خسرات في الملعب اولا، قرار الكاف و قبله الطاس فضح و عرا بالخصوص تخلويض بزاف المسيرين، لا مهنية بزاف ديال اشباه الصحفيين، تساطيح بزاف ديال اللي كيسميو راسهم محللين، تفلسيف بزاف ديال “الناقدين الرياضيين” و ضعف التكوين عند العديد من المستشارين القانونيين.
قرار الكاف و قبله قرار الطاس جاء ضربة قاسمة لكل من لقجع و الناصيري اللي حاولو يسرحو بنادم و يربحو بالتكتلات و البكاء و التخلويض و العزف على اوثار واهية من قبيل الوطنية و اختراع كدبة انعدام الامن بالشقيقة تونس و هادا خطا فظيع لا يغتفر، بعيد عن الروح الرياضية.
قرار الكاف و قبله قرار الطاس فضح الكتير من الصحفيين المرتزقة الكسالى الي ماكيعرفو حتى يقراو تقارير بسيطة او ترجمتها بشكل صحيح و دايرين فيها فلاسفة و مبدعين و علماء.
قرار الكاف و قبله الطاس فضح المحللين و النقاد و المستشارين الي نتاشرو في هده البلاد السعيدة بشكل واسع و مستفز و هم ليس لهم من تكوين او كفاآت سوى الصنطيحة و السطيح و التخربيقولوجي. رباعة الكوسالا، تريكة المرتزقة، شردمة السراحا…. إلى كان عندكم ذرة ديال النفس: ضرگو كمامركم، و ماتنساوش تعتارفو و تعتاذرو لجماهير الوداد اللي عيشتوهم في الوهم.
لقجع عن طريق الوداد صفى حساباته المعقدة مع العديد من اعضاء الكاف. لقجع باستعماله للوداد ساوم على العديد من القضايا وزكى مكانته في الكاف. لقجع بتضحيته بالوداد استطاع انتزاع حكم براءته في قضية اعتدائه على الحكم الإثيوبي بعد تنازل هذا الأخير عن قضيته.
اما الجمهور المغلوب على امره فهو يصدق كل ما يقال له ويسهل تجنيده في حروب لا ناقة له فيها ولا جمل كما حدث مع الاشقاء التوانسة.
