سياسة

بعد خطاب الملك.. سعد الدين العثماني حاير

الرباط اليوم

لم تنتظر قواعد الأحزاب الحليفة للعثماني كثيرا للتقدم بمبادرات تستجيب لمضامين خطاب العرش، خاصة في ما يتعلق بضرورة الرفع من مردودية القطاعات الحكومية الاجتماعية.

إذ في الوقت الذي يسود فيه الصمت بين القيادات، بدأت تتناسل المقترحات التي تركز في مجملها على وزارتي الصحة والتعليم.

وتداولت مجموعة من الأطر الاتحادية، تقول مصادر “الصباح”، في اجتماع بالرباط عقب الخطاب الملكي، الذي تضمن نداء إلى الأحزاب السياسية للعمل من أجل إفراز الكفاءات، في موضوع رفع مذكرة إلى إدريس لشكر، الكاتب الأول للحزب.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى