

اثر طلقات صفارات الإندار التي التي كانت في المركز التجاري موروكومول بالبيضاء والتي تسببت في حالة هلع ورعب لدي المتبضعين، فقد باشرت ابحاثا لمعرفة تشغيل الإنذار.كشفت المصادر ان صاحبة المركز التجاري سلوى اخنوش وراء هدا الخبر المستنفر وانها قامت بعقد صفقة مع الصحافيين لإستنكار الموضوع والقائه بأنه مجرد إنذار خاطئ تم تشغيله بشكل عرضي من طرف احد زوار المركز الذي عمد الى تكسير موضع الإنذار وتشغيله موجها نداء عبر مكبر الصوت قبل يقوم بالفرار وتم من خلاله دعوة الجميع الى مغادرة المركز فالإنذار لم يكن كاذبا، بل كان تذبير من احد لتنفيذ خطة ما داخل المركب التجاري.و كما أشارت الأبحاث ان هناك بعض الغموض في هذا الإطاراستنادا الى استنفار ونفي سلوى اخنوش في هذا الخبر كما وقع، وان غايتها فقط جعل الأمور تعود إلى طبيعتها في محيط مركزها التجاري ولجوء الزبناء والزوار اكثر من دون تخوف ولا رعب تجاه هدا الخبر الدي يهدد الملتتجئين.